The Definitive Guide to تحديات العمل عن بعد
ويهدف إلى إنشاء منظمة أكثر استجابة ومرونة من خلال القضاء على الهياكل الهرمية التقليدية وتعزيز ثقافة الاستقلالية والمساءلة بين أعضاء الفريق.ختامًا، إذا كنت من أصحاب الشركات التي تعمل عن بعد، فإن اتباع الاستراتيجيات السابقة مع التطبيق الصحيح لها، يمكّنك من رفع قدرة الموظفين العاملين عن بعد لديك، وهذا بدوره يساهم في زيادة الإنتاجية المرجوة.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
يحتاج الفريق القوي عن بُعد إلى تعليمات واضحة. ابدأ بصياغة توصيفات وظيفية مفصلة وتعزيز التواصل المفتوح. تذكر، كن مرناً وعدّل الأدوار حسب الحاجة. ضع مؤشرات أداء رئيسية قابلة للقياس للأفراد والمشاريع، بما يتماشى مع أهداف الشركة.
والانضباط هنا يعني أن تكون قادرًا على إتخاذ القرار المناسب لأفراد فريق عملك، ففي حالة تحقيق الإنجازات والنتائج الإيجابية يجب أن تكون على دراية بالمكافأة المناسبة والمستحقة للموظف، أما بالنسبة في حالة وجود مشكلات فيجب أن تفهم أبعادها وأسبابها حتى تتخذ القرار الأفضل، فإذا كان هناك قصور من موظف فيمكنك مساعدته بالحصول على تدريب يعزز من كفاءته، أما إذا كانت المشكلة تتعلق بالسلوك فهنا يجب إتخاذ الإجراءات التأديبية المناسبة!
انعكاسات هجرة و نزوح الكوادر الوطنية على أداء قطاع التعليم العالي
التواصل الواضح هو نقطة الارتكاز لفرق العمل عن بُعد، مما يمنع سوء الفهم ويحافظ على استمرارية المشاريع.
تتمثل الفلسفة في أنه من خلال خدمة الفريق، يمكن للقائد تعزيز بيئة إيجابية وتمكينية تؤدي إلى تحسين الأداء الفردي والجماعي.
تشجيع العمل الجماعي: قم بإطلاق المبادرات التي تعزز العمل الجماعي وتعزز التفاعل الإيجابي بين أعضاء الفريق.
الرئيسية من نحن الشركاء عملاؤنا اتصل بنا سياسة الخصوصية سياسة الاسترداد سياسة ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) الشروط والأحكام كن شريكًا اعمل معنا مقالات
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب
ثم، يجب تقديم التدريب اللازم لأعضاء الفريق حول كيفية استخدام هذه التقنيات بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك، يجب توفير الدعم الفني للفريق عند حدوث أي مشكلات تقنية.
لا ينتهي الجدل بين المعنيين بشؤون الإدارة شاهد المزيد والخبراء، حول المقارنة بين مساحات المكاتب المفتوحة والمغلقة.
ترتبط الإدارة بشكل وثيق بأن تكون قادرًا على أن تحدد الرؤية وتتخذ القرار المناسب، فهل تعد نفسك من صانعي القرار؟!